أولاً : ترسيخ إيمان التلميذة بالله ، وتعريفها ببديع
صنع الله وروعة ما في الكون من جمال ودقة وتنسيق تدل على قدرة وعظمة الخالق عز وجل
.
ثانياً : تزويد التلميذة بالقدر المناسب من الحقائق
والمفاهيم العلمية التي تساعدها على فهم وتفسير الظواهر الطبيعية وإدراك ما تقدمه
العلوم للإنسان من خدمات تيسر حياته وتمكنه من حسن الاستفادة منها .
ثالثاً : غرس بذور الطريقة العلمية في نفس التلميذة بتنمية اتجاهها للبحث
والمشاهدة والملاحظة والتنقيب والتجريب والمقارنة والاستنتاج وتحليل المعلومات
والتحقق من صحتها والجرأة في التساؤل ومعرفة أصوله وآدابه وفي إبداء الرأي ومعرفة
حدوده .
رابعاً : معرفة البيئة وفهم ما يكتنفها من ظواهر
مهمة وتسخير العلوم في إصلاحها وتطويرها والمحافظة عليها .
خامساً : توسيع آفاق التلميذة بالتعرف على ما يتميز به
وطنهم من موارد وثروات طبيعية وتعريفهم بنعم الله عليهم وعلى بلادهم ليحسنوا
استخدامها والاستفادة منها .
سادساً : العناية بالنواحي التطبيقية في العلوم وذلك
بإتاحة الفرصة للتلميذة للقيام بالتجارب والاختبارات وتمكينها من اكتساب مهارات
يدوية وخبرات عملية .
سابعا : تعريف التلميذة بالقواعد الصحية وتعويدها
العادات السليمة و تثبيتها لديها وتعريفها بالدور الذي تقوم به الصحة الجيدة في
حياة الإنسان .
ثامناً : تقدير جهود العلماء المسلمين وإبراز دورهم في
تطوير العلم ودفع عجلة الحضارة وتحقيق رفاهية وتقدم البشرية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق